رواية اللص والكلاب – كشف البعد النفسي لشخصية بطل المؤلف سعيد مهران
إن قراءتنا لرواية اللص والكلاب من المنظور النفسي، تنتهي بنا إلى إدراك ما تخفيه الشخصيات من مشاعر وأحاسيس
قراءة المزيد...إن قراءتنا لرواية اللص والكلاب من المنظور النفسي، تنتهي بنا إلى إدراك ما تخفيه الشخصيات من مشاعر وأحاسيس
قراءة المزيد...بطلها “محمود أمين سليمان”، الذي شغل الرأي العام لعدة شهور في أوائل عام 1961. وقد لوحظ اهتمام الناس بهذا المجرم…
قراءة المزيد...وهكذا يظل جرد القوى الفاعلة الحاملة لحركة الفعل التي تمارسها الشخصيات في الرواية، أساسية ومهمة في التحليل. لأنها تساهم بطريقة ما من الطرق في الحدث.
قراءة المزيد...تحكي رواية اللص والكلاب قصة مثقف بسيط يدعى سعيد مهران، دخل السجن وخرج منه في عيد الثورة، بعد أن قضى فيه أربع سنوات غدرا، دون أن يجد أحدا في انتظاره.
قراءة المزيد...