علوم اللغة

العلاقات فيما يعرف بـ”النموذج العاملي”، هي عبارة عن “بنية عميقة”. تتحكم في النص الحكائي بشكل عام، سواء أكان قصة قصيرة أو مسرحية

النموذج العاملي هو خطاطة واصفة لبنية العوامل القائمة جزئيا أو كليا في النصوص القصصية، بناء على الأدوار السردية التي تؤديها.

الخطاطة السردية تمثيل مبسط ومختصر لمختلف العمليات التحويلية الكبرى في مجرى السرد.

يعتمد الرمز على مصادر متعددة فيكون كلمة عادية. أو مستوحاة من التاريخ أو التراث أو الدين أو الأسطورة.

تتحدد وظيفة مظاهر الاتساق أساسا في الوصل أو الربط بين أجزاء النص ومكوناته، وفي تعزيز الجانب الحجاجى داخله، مثل:

تتجلى وظيفة أساليب الحجاج في توضيح الأفكار وتبسيطها، وإقناع المتلقي بصحتها وسلامتها. وتتميّز النصوص النظرية والنصوص النقدية بكونها ذات طابع تفسيري – إقناعي، وبالتالي فمن الطبيعي أنها تعرف هيمنة لـ”أساليب الحجاج أو الاستدلال”.

السطر الشعري تركيبة إيقاعية تتسم بتكرار وحدة موسيقية (التفعيلة) دون الإلتزام بعدد محدد من هذه التفعيلات.

الصورة الشعرية تعبير لغوي يتوخی ربط علاقة بين المعنى الحقيقي للألفاظ ومعناها المجازي، ويكون هذا المعنى الأخير هو المقصود.

التوازي نوع من الإيقاع أو التشكيل الموسيقي الذي يحقق الإمتاع للمتلقي، وهو تشابه بين مكوّنات الجمل في بيت أو مجموعة أبيات شعرية.